اختطف عناصر "داعش" الارهابية، الضابط في الجيش العراقي "أبو بكر السامرائي" مطلع 2017 من منطقة النخيب في محافظة الأنبار، وبث التنظيم مقطعاً مصوراً لإعدام الضابط "السامرائي" نحراً. 

وأثار مشهد ثبات السامرائي وقوته رغم علمه بمصيره تفاعلا واسعا بين العراقيين من جميع الأطياف.

وأعلنت قوات الأمن العراقية في لاحق العثور على رفات الضابط السامرائي الذي قتل على يد داعش الارهابي.

أبو بكر عباس ياسين الدراجي السامرائي من مواليد ۱۹۸٦، والده رجل كبير متقاعد، يسكن في العامرية في بغداد، كان يعمل في حرس الحدود على الحدود العراقية.

وتعتذر "الوطنية نت" لقراءها في كل مكان، عن نشر مقطع الفيديو نظراً لاحتواءه على مشاهد عنيفة لا أخلاقية، مخالفة للسياسة التحريرية وتكتفي بنشر تفاصيل الحدث.

المصدر : وكالات