اجتمع الرئيس الأمريكي باراك أوباما مع رئيس وزراء أثيوبيا هايلي مريم ديسالين في أول زيارة يقوم بها لدولة تشهد واحدا من أعلى معدلات النمو الاقتصادي في أفريقيا، لكنها تتعرض للانتقاد دوما بسبب سجلها في حقوق الانسان. ومن المتوقع أن تتركز المحادثات على الأمن والتهديد الذي تمثله حركة الشباب الإسلامية المتشددة في الصومال، إضافة إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية مع أفريقيا. وقال البيت الأبيض في بيان له الاثنين:"إنه يجب الالتزام بقوة الشراكة مع الدول الأفريقية لزيادة قدرتها على معالجة التهديدات التي تمثلها المنظمات الإرهابية". يذكر أن أوباما وصل أمس الأحد إلى أثيوبيا قادما من كينيا.  

المصدر :