تغير حال النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، منذ مغادرته لبرشلونة الإسباني أغسطس الماضي وانتقاله إلى باريس سان جيرمان الفرنسي.

وفيما مضى كان ميسي صاحب تسديد سامة من الركلات الثابتة سواء مع برشلونة أو المنتخب، حيث كانت بمثابة ركلة جزاء يسجل من خلالها أهداف لا تصدق.

إلا أن مواجهة سان جيرمان ومانشستر سيتي، في الجولة الثانية من دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا، أقلبت حال البرغوث رأسًا على عقب.

وفي التفاصيل الحادثة تحديدًا عن الدقيقة (90+1) من المباراة، استعد رياض محرز لتسديد ركلة حرة على حدود منطقة الجزاء، آملا في تقليص النتيجة لصالح الفريق الإنجليزي.

وهنا أسرع ميسي ليفترش الأرض خلف الحائط البشري المكون من لاعبي باريس، ليقطع الطريق على النجم الجزائري في توجيه لدغة، لطالما أسقط بها الأرجنتيني خصومه مع برشلونة.

وسجل ليونيل ميسي هدفه الأول بقميص بي إس جي، ليساهم في الفوز على مانشستر سيتي بهدفين دون رد.

 

ImageImageImageImageImageImageImageImage

المصدر : الوطنية