انتقل إلى رحمة الله تعالى، رجل الأعمال بدر صالح الراجحي، فجر اليوم الخميس، بعد تدهور وضعه الصحي، بحسب عائلة الفقيد.

وبحسب بيان رسمي للعائلة، فقد تقرر أن يصلى على الفقيد اليوم الخميس بعد صلاة العصر في جامع الراجحي، والدفن بمقبرة النسيم، وسيكون العزاء في المقبرة فقط، فيما لم يذكر البيان أي تفاصيل تذكر حول سبب الوفاة.

ونعي أفراد أسرة الراجحي الفقيد، سائلين الله عز وجل أن يتغمده برحمته وواسع مغفرته.

وكتب يزيد محمد الراجحي رئيس مجلس إدارة شركة محمد الراجحي للاستثمار: “إنا لله وإنا اليه راجعون انتقل إلى رحمة الله تعالى ابن عمي بدر بن صالح الراجحي وسيصلى عليه بعد صلاة عصر يوم الخميس في جامع الراجحي وسيدفن في مقبرة النسيم اللهم اغفر له وارحمه ويحلله ويبيحه ويجمعنا معه ووالدينا في جنات النعيم.

 

 

 

وقال عبدالعزيز صالح الراجحي: “يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي) انتقل إلى رحمة الله أخي بدر بن صالح الراجحي رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته وجميع موتى المسلمين لا تنسوه من خالص دعاكم إنا لله وإنا إليه راجعون”.

 

 

وكتب بندر بن محمد الراجحي: “بقلوب مطمئنة وراضية بقضاء الله وقدره انتقل إلى رحمة الله أخي وحبيبي أبن عمي بدر بن صالح الراجحي نسأل الله ان يرحمه ويسكنه الفردوس الأعلى وان يجعل قبره روضة من رياض الجنه وان يتجاوز عنه . انا لله وانا اليه راجعون”.

وكتب عبدالمحسن المحرج: رئيس لجنة المحامين في الغرفة التجارية بالرياض: فقدتُّ اليوم أخ وصديق وجار ومحبّ، دعواتكم لأخي بدر صالح الراجحي، اللهم أغفر له وارحمه وأسكنه جنتك، واربط على قلب والدته ومحبيه، إنا لله وإنا إليه راجعون.

أما عبدالله بن محمد الراجحي فقال: إنا لله وإنا اليه راجعون انتقل الى رحمة الله تعالى ابن عمي بدر بن صالح الراجحي وسيصلى عليه بعد صلاة عصر يوم الخميس في جامع الراجحي وسيدفن في مقبرة النسيم الله يرحمه ويغفر له ويتجاوز عنه ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنه، اللهم اجعل قبره روضه من رياض الجنه وافسح له في قبره.

وقال أحمد العساف: أسأل الله أن يرحم بدر صالح الراجحي ويغفر له ويحسن عزاء والدته وإخوانه وأخواته وعامة أسرته، من مآثره المروية: وقوفه خلف تأسيس وإطلاق وقف والدته جبر الله مصابها، وإشرافه على بناء مسجد لوالده رحمه الله. بر بالوالدين، وإحسان للمجتمع، وعمران للأرض، وإفناء للعمر القصير بطاعات باقية.

المصدر : الوطنية