بحث رئيس الوزراء محمد اشتية، خلال استقباله القنصل الفرنسي العام رينيه تروكاز، اليوم الخميس في مكتبه بمدينة رام الله، سبل اتخاذ خطوات عملية من قبل فرنسا، ودول الاتحاد الأوروبي، لمواجهة مخططات الضم الإسرائيلية، ومحاولات تطبيقه على أرض الواقع.

وشدد اشتية على أن التحرك الأوروبي مهم الآن أكثر من أي وقت مضى في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي واستيطانه، ومحاولاته المستمرة في تقويض أسس الدولة الفلسطينية.

وأكد أن المطلوب الآن من دول أوروبا، لا سيما فرنسا، لمواجهة الضم، فرض عقوبات على إسرائيل، بالتوازي مع اعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

المصدر : الوطنية