اعتبر القيادي في حركة "حماس" سامي أبو زهري، أن تشكيلة اللجنة التنفيذية وجلسة المجلس المركزي المعلن عنها، وكل ما يترتب على اجتماع المجلس الوطني هو فاقدٌ للشرعية وليس له أي قيمة.

وقال أبو زهري على صفحته الشخصية عبر موقع "تويتر" مساء اليوم، إنه انعكاس لحالة التفرد التي لم يسلم من آثارها فصائل المنظمة، مثلما حدث مع الجبهة الديمقراطية.

جاء تعليق أبو زهري في نقطتين الأولى: قرار الرئيس محمود عباس بتكليف نبيل شعث بإدارة دائرة شؤون المغتربين والإشراف على أعمالها مؤقتاً، وألغى القرار كل ما يتعارض مع أحكامه.

والنقطة الثانية هي: إعلان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون بعقد المجلس المركزي  في 15/8/2018 في مدينة رام الله ولمدة يومين.

المصدر : الوطنية