بدأ ما يسمى وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتامار بن غفير، بتطبيق خطة لتسريع تسليح آلاف الإسرائيليين لمواجهة العمليات الفلسطينية.

وبحسب موقع واي نت العبري، فإن الخطة تتضمن إجراء تغييرات تتمثل بزيادة عدد الموظفين، وإضافة ساعات عمل أخرى لهم، من أجل استقبال آلاف الطلبات، وتسريع الموافقة عليها للحصول على ترخيص حمل الأسلحة.

ووفقًا للموقع، فإنه خلال عام 2022، تم تقديم 42236 طلبًا جديدًا للحصول على ترخيص لحمل سلاح ناري خاص، وهو رقم قياسي مقارنةً بالأعوام السابقة.

المصدر : الوطنية